منوعات
خليك ضد
مصطفى جاد – أسوان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ضد إن الواحد يحاول يحسن صورته في عين شخص واخد عنه فكرة غلط بسبب كلام الناس أصل اللي إتعود يمشي ورا كلام الناس كلمة هتجيبه وكلمة هتوديه
فالأحسن إنك تتجاهل النوعيات
دي خالص من أعلى مراتب التوازن النفسي أن لا تسعى لتصحيح الظن السيء بك من أكرمك فأكرمه و
من إستخف بك فأكرم نفسك بالبعد عنه الحياة بحلوها ومرها وما إلا رحلة بإتجـاه واحد إجباري فلماذا يتوقف الناس في لحظة معينة عن أن يكونوا كما عرفناهم دا لو تعافى الإنسان من كل شيء ستبقى معه اللحظات التي عزت عليه فيها نفسه أمام كل ما حدث .