أخبار دولية

اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة مثال للخلق الرفيع ولا يقبل ابدآ إهانة أى مواطن بمحافطته

اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة مثال للخلق الرفيع ولا يقبل ابدآ إهانة أى مواطن بمحافطته
كتب / درى موسى
ربنا يعينك يا فخامة الرئيس فسيادتكم تعمل ليلآ ونهارآ من أجل صالح مصر وشعبها بكل ود وإحترام
وبالطبع يتبع هذا النهج المحترم معالى اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة
فجميع المواطنين بمحافظة القاهرة يشيدون بخلقه الرفيع فى تطبيق القانون دون تجاوز مما خلق ود وحب سكان العاصمة لسيادته
وبالمثل نجد نواب المحافظة
وخاصة نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشرقية
هذا النهج لا يلتزم به ولا يعرفه رئيس إحدى الأحياء بالمنطقة الشرقية ويدعى (م) فليس لديه أى أعراف او تقاليد او فكر متحضر عند تطبيق القانون
فالعنف وسب الدين والإهانة والارهاب وإحضار الشرطة للمواطنين بمكتبه واحيان أخرى إحضار وردية الشرطة لمن يحاول ان يناقشه او يوضح موقفه أى والله
فهذه هى إحدى الأساليب المتبعة لديه
فإثارة المواطنين هو نهجه المتبع
فكلنا مع تطبيق القانون ولكن ليس بطريقة الإرهاب والتجاوز وسب الدين
فهو يدعى بأنه مسنود ولا تستطيع اى قيادة أو سلطة محاسبته
المواطنين وسكان الحى أصبحوا صاخطين على هذا التجاوز والتكبر
إلا يعرف رئيس الحى هذا بأن عمله خدمى
إلا يعرف رئيس الحى هذا بأن بابه يجب أن يكون مفتوح لاستقبال المواطنين وأصحاب الحاجه
إلا يعرف رئيس الحى هذا ان معالى المحافظة يرحب بأى مواطن فى أى مكان يتواجد به
إلا يعرف رئيس الحى هذا أن
نائب المحافظ يستقبل مواطنى المنطقة الشرقية كل يوم أربعاء لسماع شكواهم والعمل على حلها بكل احترام وود
هذا الكرسى الذى يجلس عليه رئيس الحى هذا سبق أن تم القبض على رئيس حى سابق من الجهات الرقابية بهذا الموقع
فتطبق سيادة القانون يجب أن يكون بدون تجاوز واهانه وسب الدين
وبدون إنتقام لمن يحاول ان يدافع عن نفسه او يشرح موقفه
إلا تتعلمون من فخامة الرئيس كيف تتعاملون مع المواطنين والشعب المصرى بالحب والود
إلا تتعلمون من معالى المحافظ الذى يشهد له الجميع بإحترامه لمواطنيه وكل من يتواصل معهم
أعتقد أن معالى اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة لا يقبل هذا أبدآ
فإثارة وإهانة المواطنين على كافة المستويات غير مقبوله على الإطلاق
(فلا سند) لأى مسئول يتجاوز فهذا هو نهج فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى حفظه الله
الذى يجب أن يعلمه كل مسئول

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى