لقاء مع لاعب الخفة و المنتاليست الجزائري معرف محمد رمزي.
متابعة . . . محمد عباس
تم اللقاء علي صفحته الشخصية
وهو شخصية ظريفة تتمتع بالذكاء و الموهبة العالية
يعتبر محمد رمزي المولود في 19 فبراير 1994 بالقبة ولاية الجزائر من أبرز لاعبي فنون الخفة و قراءة الأفكار في الجزائر، لديه شهادة ليسانس في إدارة الموارد البشرية و يقطن في بلدية الكاليتوس منذ 2010.
يركز على ألعاب الخفة ويوضح أنها مزيج يجمع بين الموهبة والفطرة والتعلم والتمرين. يستعرض أسلوبه الفريد في تقديم الخفة، حيث يركز على إضفاء جو من المزاح الخفيف وجعل الجمهور يستمتع ويتفاعل بشكل إيجابي.
يشير إلى أنه يتقن ما يقرب من 300 خدعة سحرية، مع التحديث المستمر للابتكار. يتحدث عن تطلعاته المستقبلية في مجال السحر ويعبر عن حماسته لتقديم تحديثات جديدة وفريدة، بما في ذلك التجارب المثيرة مثل التحكم في العناصر والتحليق أمام الجمهور.
يعرض تفاعل الجمهور مع ألعاب الخفة التي قدمها خارج الاستوديو، مع التركيز على أنه يعتبر نفسه “ساحر شوارع” الذي يتفاعل مع الناس في بيئتهم اليومية.
يكشف عن دوافعه لاختيار فن السحر ويشدد على أهمية زرع الفرح والبسمة في قلوب الناس. يتحدث أيضًا عن اهتمامه بعلم النفس ولغة الجسد كجوانب أساسية في تقديم عروضه.
يستعرض استخدامه للعلم في تطوير فنه، خاصة في قراءة الأفكار، مع تفصيل عن تقنياته وآليات التأثير على العقل والتفكير البشري.
يتحدث عن مشروعه الكتابي المستقبلي حيث يخطط لإصدار عمل يركز على “prop-less mentalism”، موضحًا أنه سيكون أحد أهم محاور “المنتاليزم”.
في الختام، يعبر عن طموحه في تحقيق إنجازات استثنائية في فن الخداع البصري، متحولًا من مؤدي للخفة إلى مبتكر للخدع البصرية.
